ما حكم الكلام في الهاتف؟

ما حكم الكلام في الهاتف؟

اجابة معتمدة
فلا ينبغي للمسلم أن يستخدمه إلا فيما ينفعه في دينه أو دنياه، فإن كان التحدث بالهاتف لصلة الرحم أو تفقد الأهل أو غير ذلك من الأمور المباحة أو المستحبة، فهذا لا شك في جوازه، وربما كان واجبًا إذا كان ذلك لصلة الرحم الواجبة . أما إذا كان التحدث عبر الهاتف بما لا يجوز شرعاً كالغيبة والنميمة، فهذا لا شك في حرمته.
Scroll to Top