ما حكم الترحم على الحجاج بن يوسف؟
اجابة معتمدة
وروى اللالكائي في شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة، أن رجلا قال لسفيان: أتشهدُ على الحجاجِ، وأبي مسلم أنهما في النار؟ قال: لا؛ إذا أقرا بالتوحيد . اهـ. وهذا من حيث مشروعية الترحم، وعدم القطع عليه بالنار، وأما من حيث الترغيب في ذلك، والعناية به، فلا، فإنه ممن يُبغَض في الله تعالى، وحسبنا ألا نلعنه بعينه.