ما حكم الأنماط؟

التحليل حول الأنماط

وبناءً عليه، لا يعد استخدام هذه الأنماط محظوراً لفهم الذات والآخرين، شريطة الالتزام بمجموعة من الضوابط الهامة. أولاً، يجب أن نكون واعين بأن هذه الأنماط تحمل طابعاً ظنياً، وأن درجة هذا الظن تكون منخفضة أيضاً، حيث لا تصل نتائجها إلى مستوى اليقين في فهم الآخرين. فإذا كان وعي الإنسان بذاته قد يتضمن بعض الأخطاء، فإن تقديره للآخرين وسلوكياتهم يكون أكثر تعرضاً لهذا الخطر.