ما العلاقة بين ضل وغوى؟
اجابة معتمدة
الإجابة
تعني عبارة ما ضلّ صاحبكم وما غوى نفي كل من الضلالة والغواية، إما بشكل منفصل أو معاً. وفي حالة القول ما ضلّ صاحبكم وغوى، فإنها تؤكد النفي بتجمع الصفتين. وهذا يُعتبر تأكيداً احتياطياً للمعنى، مما يعني أنه صلى الله عليه وسلم كان مهتدياً ورشاداً، فقد اهتدى وظهر على طريق الرشاد.