ما إعراب كان خلقه القرآن؟

ما إعراب كان خلقه القرآن؟

اجابة معتمدة
ربما أراد الشيخ أن خلقه مضاف ومضاف إليه وعليه اعتبرهما خبراً مقدماً والقرآن مبتدأً مؤخراً، والله أعلم. ولا أعلم صحة ذلك، والذي أعرفه أن الخبر الذي يمكن تقديمه هو الجار والمجرور والله أعلم. والمشهور هنا أن خلقه مبتدأ أو مبتدأ ثاني، والأول يمكن تقدير بِـ رسول الله، والقرآن خبر كان منصوب بالفتحة ، والله أعلم.
Scroll to Top