ماذا لو عاد معتذرا نهفات؟
اجابة معتمدة
- ماذا لو عاد معتذراً ؟! لفتحتُ له باباً ثانياً من أبواب قلبي و عززناهما بثالثٍ ، و أجلسناه في ثنايا القلب فـ والله وبالله حتى ولو كنتُ أعلم رحيله عني ثانياً ، لأجلسته في قلبي فعسى المقام بالمقيم يليق ، فمرحباً به أولاً وثانياً ، عمراً و أخيراً ، فلا الخصام طبعنا و لا الفراق طريقنا ?.