ماذا قال محمود درويش عن سوريا؟
اجابة معتمدة
يا لضعف الإيمان! لكن كثرٌ هم أيضاً ضعيفو الإيمان، غادروا دمشقَ وأداروا لها ظهورهم منتظرين قيامتها ليضعوا أصابعهم في جراحها . مدخلنا إذن هو توما تلميذ يسوع الناصري، توما على اسمه دُعي أحد أبواب دمشق السبعة الأصيلة والأصلية.