ماذا قال الله تعالى عن الأقارب؟
اجابة معتمدة
كان الميراثُ في أول الإسلام بين المُهاجرين، ثم نسخ الله ذلك وجعله للرحم: للأقارب، مع الزوجة والزوج، فقال سبحانه: وَأُولُو الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ، فأخوك وأختك وعمّك وأخوك من أمك وأمك وجداتك كلهم من ذوي الأرحام .