ماذا أفعل عندما احتار في أمر ما؟
اجابة معتمدة
وعلى ذلك، فإذا تردد المرء بين أمرين لا يدري أيهما أفضل له وأصلح، فليتدبر حاله، وليستشر أهل الخبرة، فإذا ظهرت فيه المصلحة وهمَّ به، صلى صلاة الاستخارة، وسمى فيها هذا الأمر. قال النووي في الأذكار: اعلم أنه يستحب لمن خطر بباله السفر أن يشاور فيه من يعلم من حاله النصيحة، والشفقة، والخبرة، ويثق بدينه، ومعرفته ..