ماذا أفعل إذا طبع الله على قلبي؟
إذا كان القلب مطبوعًا ومختومًا عليه، فإن كراهة هذا الأمر ورغبة الشخص في التوجه إلى الله ليفك عنه ذلك، مع بذل ما يستطيع من الجهد، يجعل الهداية أقرب إليه من أي شيء آخر. ولكن إذا أصبح الطبع والختم قويين بحيث يحولان دون شعوره بالكراهة أو طلبه من الرب أن يفتح قلبه، فسيكون الوضع مختلفًا.