لماذا لا نقول لو؟
اجابة معتمدة
وتعقبه النووي بأنه جاء من استعمال لو في الماضي مثل قوله: لو استقبلت من أمري ما استدبرت ما أهديت، فالظاهر أن النهي عن إطلاق ذلك فيما لا فائدة فيه وأما من قاله تأسفا على ما فات من طاعة الله أو ما هو متعذر عليه منه ونحو هذا فلا بأس به. وعليه يحمل أكثر الاستعمال الموجود في الأحاديث.