لماذا غفر الله لآدم ولم يغفر لإبليس؟
اجابة معتمدة
من هذا نعرف أن مخالفة آدم كانت نسيانًا ولم تكن كفرًا، والنسيان، وإن كان الله لا يُؤاخذ على آثاره رحمة بعباده، إلا أن الله سَمى ما وقع من آدم معصية؛ لأنه على صورتها، ولأن مقام آدم ليس كمقام بقية الناس ، وكما قيل : حسنات الأبرار سيئات المقربين .