لماذا حرم الله النسيء؟
اجابة معتمدة
لأن من أضله الله فهو " ضال "، ومن ضل فبإضلال الله إياه وخذلانه له ضلّ . فبأيتهما قرأ القارئ فهو للصواب في ذلك مصيبٌ. وأما الصواب من القراءة في " النسيء ", فالهمزة, وقراءته على تقدير " فعيل " لأنها القراءة المستفيضة في قرأة الأمصار التي لا يجوز خلافها فيما أجمعت عليه.