لماذا حرم الله التبرع بالأعضاء؟
في الحالة الأولى:
إذا كان العضو المعني يُعتبر ضروريًا لاستمرار حياة المتبرع، كما هو الحال مع القلب أو الدماغ، فإن التبرع به يُعد أمرًا غير جائز، لأنه يُعتبر نوعًا من الانتحار أو تعريض النفس للخطر، وهو ما يُعد محرمًا وفقًا للشرع. وكما يحدث في حالة نقل الأعضاء، إذا كان من شأن ذلك أن يؤدي لفقدان وظيفة جسدية أو يُعطل الفرد عن أداء واجباته، كما هو الحال في حالة التبرع بالأطراف العلوية أو السفلية، مما يُعرض الشخص ل...