لماذا حرم الإسلام بيع المسروق والمغصوب؟
اجابة معتمدة
فلا يجوز للمرء شراء شيء من آخر مع علمه بأنه مسروق أو مغصوب ، ولو كان المسروق أو المغصوب منه غير مسلم كتابياً كان أو غير كتابي، لأن أموال الكفار معصومة في الأصل كأموال المسلمين، ولا تنحل هذه العصمة إلا بالحرب بين المسلمين والكفار، وقد بينا ذلك تفصيلاً في الفتوى رقم: 20632.