لماذا تكررت آية فكيف كان عذابي ونذر؟
اجابة معتمدة
قوله: (كذبت عاد فكيف كان عذابي ونذر) إنما عرَّفَ (عاد) بالعلمية، وعرَّفَ (قوم نوح) بالإضافة؛ لأنه لما كانت (عاد) عَلمًا لقوم هود كان مقتضى المقام تعريفها بالعلمية؛ لأنها أبلغ في الذكر مِن التعريف بالإضافة ، ولما لم يكن لقوم نوح علم عرَّفها بالإضافة إلى نوح، والفاء في قوله: (فكيف كان عذابي ونذر) للترتيب على محذوف، تقديره ...