لماذا الله هو وليس هي؟

الخلاصة

في نهاية المطاف، يتعلق الأمر بطبيعة لغوية خالصة، وليس هناك أي نوع من التحيز لجنس معين. لا يُعتبر ذلك تفضيلاً للذكور أو انتقاصًا من حقوق النساء؛ بل هو مجرد تسهيل لاستخدام الصيغة المذكر في اللغة التي أُنزِل بها القرآن. ويجب أن نؤمن بأن الله تعالى لا يُفهم بأنه ذكر أو أنثى، بل إن الأمر ناتج عن الحاجة اللغوية في التواصل والتعبير.