كيف يمكنني التوبة من الهمز واللمز؟
اجابة معتمدة
فأما التوبة من الغيبة والهمز واللمز، فقال الغزالي: أما العرض فإن اغتبته أو شتمته أو بهته فحقك أن تكذب نفسك بين يدي من فعلت ذلك عنده ، وأن تستحل من صاحبك إذا أمكنك إذا لم تخش زيادة غيظ وتهييج فتنة في إظهار ذلك وتجديده، فإن خشيت ذلك فالرجوع إلى الله سبحانه وتعالى ليرضيه عنك.