كيف يكون حال المسلم عندما يصاب بالسراء والضراء؟
اجابة معتمدة
حالة المؤمن في السراء والضراء
إن المؤمن تُعتبر جميع أحواله خير، كما ورد في الحديث: عجباً لأمر المؤمن إن أمره كله له خير، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن. فإذا نالته نعمة، شكر، وكان ذلك خيراً له، وإذا أصابته مصيبة، صبر، فكان أيضاً خيراً له. رواه مسلم. ومن المعلوم أن تكرار المصائب والآلام تُعتبر تطهيرا للعبد من ذنوبه، بشرط ألا يسخط على قضاء الله وقدره. للمزيد من المعلومات، يمكن الرجوع إلى الفتوى رقم: 31289.