كيف يستقيم الحال؟
أولاً:
معرفة الله عز وجل وصفاته العظيمة؛ مثل قوته وكفايته ورعايته، حيث أن جميع الأمور تنتهي إلى علمه وتصدر عن مشيئته وقدرته. هذه المعرفة تُعتبر أول مرحلة يضع فيها العبد قدمه في مقام التوكل.ثانياً:
اتخاذ الأسباب؛ فقد جعل الله تعالى لكل شيء سببًا خاصًا.