كيف كانت نهاية الزير سالم الحقيقية؟
نهاية الزير سالم
فالزير سالم عاش نهاية مثيرة للاهتمام، حيث عاش في بئر سبع في منفى اختياري، مُقيمًا في الخيام، يتناول المدام، وينام مرتديًا درع الحرب. كما يصفه المثل الشعبي: 'أنه عانى من صروف الزمن، وضعفت قوته، واستمر على هذا الحال حتى ظهرت له أسنان، وأصبح تفكيره كعقل الطفل.'