كيف فضل الله الإنسان عن بقية المخلوقات؟
اجابة معتمدة
الإجابــة قال المناوي في فيض القدير : وقد شرف الله هذا الإنسان على جميع المخلوقات، فهو صفوة العلم وخلاصته وثمرته , وهو الذي سخر له ما في السماوات والأرض جميعا, وهو الخليفة الأكبر، وقال : لأن الله تعالى أحسن تقويم خلقه, وخلق ما في السماء والأرض لأجله, ومشاركة غيره له فيه إنما هي بطريقة التبع.