كيف أعيش حياة التسليم؟
اجابة معتمدة
حياة التسليم تقوده إلى الاطمئنان، حتى في أشد الأوقات ... إنها تذكرني باطمئنان المريض الذي يرقد في هدوء وثقة، مسلمًا جسده لمشرط الجراح " يجرح ويعصب"... هو في رقاده ونومه واستسلامه لا يحاول، ولا يسأل الجراح ماذا يفعل به... يكفيه جدًا أنه في يد أمينة تريد الخير له، ويكفيه ثقته في هذه اليد.