قال تعالى 🙁 ألم تر كيف ضرب الله مثلاً كلمة طيبة كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء المشبه في الآية السابقة؟
اجابة معتمدة
المعنى
ألم تر، أيها المخاطب، كيف اختار الله -تبارك وتعالى- مثالًا ووضعه في موضعه المناسب واللائق؟ هذا المثال يتعلق بكلمتي الإيمان والكفر، حيث شبه -سبحانه- الكلمة الطيبة، وهي كلمة الإسلام، بالشجرة الطيبة، أي الشجرة النافعة في مختلف أحوالها، والمقصود هنا هو النخلة. ثم ذكر -سبحانه- صفات هذه الشجرة الحسنة، فقال: أَصْلُها ثَابِتٌ.