الحقد والكراهية رسالة لمن يكرهني؟
اجابة معتمدة
تحرر من الحقد
أرْحَم نَفسَك من وطأة الحِقد، فهو كالعطب الذي ينخر في كيانك. إنه شعلة نار، وأنتَ الخشب الذي يُشعلها. تذكر أن الكراهية ترتجف أمام نقيضها، الحب، وأن الحقد يتلاشَى أمام التسامح. حتى القسوة تضعف أمام الرقة والعطف.
تاريخٌ يعود للقدم هو أفضل من حقدٍ قديم. الكراهية تكبّل الحياة، بينما الحب يمنحها الحرية. الكراهية تعكّر صفو الحياة، والحب يستطيع تنظيمها وتنميتها. كما أن الكراهية تُدخل الظلام، فإن الحب يأتي ليضيء الطريق.