أيهما أولى الأم أم الزوجة؟
الإجابة
إذا كان باستطاعة هذا الرجل أن يوفر العطاء لأمه وفي نفس الوقت يؤدي النفقة المفروضة على زوجته، فإن ذلك هو الأفضل. أما إذا تعذر عليه ذلك، فإن حقوق الزوجة تتقدم على حقوق الأم على الرغم من احتياج الأخيرة، وذلك استنادا إلى حديث جابر الذي رواه مسلم في صحيحه، حيث قال: "إذا أعطى الله أحدكم خيرا فليبدأ بنفسه وأهل بيته."