أول ما خلق الله في جسم الإنسان؟
اجابة معتمدة
وهكذا تتضح لنا سنة التدرج في خلق الإنسان، فآدم عليه السلام خلقه الله تعالى من تراب، ثم تحوَّل التراب إلى طين، ثم تحول الطين إلى حمأ مسنون، ثم تحول الحمأ المسنون إلى صلصال، ثم التسوية، ثم النفخ، فصار كما أراد الله تعالى، وكذلك الذرية، فقد مر خلق الإنسان بمراحل متدرجة بدأت بالنطفة ، ثم العلقة، ثم المضغة، وهكذا كما سبق ...