ما هي الأقدار التي لا تتغير؟
اجابة معتمدة
شرح حول الأقدار الثابتة
ذكر الإمام النووي أن الأجل والأرزاق محددة من الله ولا يمكن أن تتغير عما قدره وعلمه في الأزل، وبالتالي يستحيل أن يحدث زيادة أو نقصان حقيقي في ذلك. وهذا يتفق مع ما ورد في حديث الترمذي: لا يُرد القضاء إلا الدعاء، ولا يُزاد في العمر إلا بالبر. ويشير حديث آخر إلى أن الدعاء يكون نافعًا في الأمور التي حدثت وأيضًا في ما لم يحدث بعد.